أسباب قلة النوم عند الأطفال Can Be Fun For Anyone
أسباب قلة النوم عند الأطفال Can Be Fun For Anyone
Blog Article
يجب أن يبدأ علاج مشكلة قلة النوم من المنزل إذا أراد الآباء حل المشكلة، حيث يلعب أولياء الأمور ومقدمي الرعاية الصحية الدور الأكبر في علاج هذه المشكلة.
هذه بعض النماذج من حالات خضعت للدراسة والبحث لأطفال عانوا من قلة النوم
دراسة النوم الليلية لإجراء مخطط في مختبر النوم لقياس وتسجيل كيفية نوم الطفل.
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
امنعي طفلك عن اللعب قبل النوم، لأنها قد تزيد نشاطه، وتجعله مستيقظًا.
من الأفضل ضبط درجة الحرارة بحيث تكون معتدلة، مع استخدام بطانيات مريحة عند الحاجة.
تأمين بيئة نوم هادئة ومريحة: يجب الحرص من قبل الوالدين على أن تكون أوقات النوم هي أوقات هادئة في كل المنزل حتى يستطيع نور الأطفال النوم بعمق دون حدوث ضجيج يسبب ازعاجهم، كما عليهم الحرص على تهوية الغرفة جيداً وتجنب الإضاءة القوية واستخدام فراش ووسائد مناسبة وارتداء الطفل للملابس المريحة للنوم.
قد يسبب وجود بعض الأمراض المزمنة عند الأطفال، مثل: التهاب المفاصل أو فقر الدم المنجلي أو الارتجاع المعدي المريئي في قلة النوم عند الأطفال.
نوع من أنواع الاضطرابات المتعلِّقة بعدد ساعات نوم الطفل، وفي هذه الحالة يحدث تشويش في الساعة البيولوجية الداخلية لدى الطفل نتيجة تعريضه لاختلاف في التوقيت مثلاً أو السهر الكثير، فلا يُفرِّق الطفل بين الثانية بعد منتصف الليل والساعة السابعة مساءً، فيشمل اختلال النوم فقدان الطفل القدرة على النوم بالرغم من تأخُّر الوقت أو الإفراط في النوم والإرهاق، فيستغرق في نوم عميق فجأة ولعدة ساعات، فمثلاً ينام في الخامسة عصراً ويستمر لغاية الساعة التاسعة مساءً ثم يسهر إلى الصباح دون أن يشعر بالتعب أو النعاس.
قد تؤثر قلة النوم على مناحي عديد من حياة الأطفال في عمر ثلاث سنوات، ومن الأعراض التي قد تصيبهم ما يلي:
القلق الانفصالي أحد الأسباب الشائعة لضعف النوم عند الأطفال بعمر الثلاث سنوات. في هذه المرحلة،
نصائح للتعامل مع فرط النشاط وقلة التركيز عند الأطفال
الحد من المشروبات والأطعمة قبل النوم: قد تؤدي بعض المشروبات مثل العصائر أو الأطعمة الثقيلة إلى صعوبة في النوم أو تسبب استيقاظًا ليليًا بسبب الحاجة إلى الحمام.
قد تتسبب بعض المؤثرات العاطفية والسلوكية في اضطراب أثناء النوم، مثل: التوتر والقلق أو معاناة الطفل من اضطراب طيف التوحد.